سُئل حكي عن الإبداع فقال أنه عمل ذهني يقوم به الفرد باستخدام قدراته للوصول إلى أفكار جديدة أو استعمالات غير مألوفة أو تفصيل خبرات محدودة إلى ملامح مفصلة.
وهذا هو تماما ما وجدته وما ستجدونه بإذن الله في هذه الفيديوهات الأكثر من رائعة، فتجدون بين هذه الفيديوهات إبداعات في منتهى الجمال لأطفال لم يبلغوا العاشرة من عمرهم، كما ستجدون حيوانات (لم نعهد عنها سوى المضايقات) يتحفونا بإبداعات رائعة!
أيضا ستجدون إبداعات المحترفين من الكبار، فهذه فيديوهات جاءت من عالم الإبداع ( الواقع ) إلى ( عالم الإبداع ) المدونة …
نبدأ بهذا الطفل الذى أدهشني بخلق مقطوعة موسيقية في منتهى الجمال ويزيدها جمالاً أداؤه المتميز :
وهذا مبدع آخر يبهر مَن يحيطون به وأظنه سيبهركم :
وهذا هو طفل يأتي إلينا بما لم نره من غير عمالقة البلياردو :
وهذا لا يقال عنه سوى ……. ( مبدع الـ يويو )
نذهب الآن إلى حديقة المبدعين ( الحيوانات ) … فهذه معزة تحمل قرد تسير باحترافية شديدة على حبل في عرض مسرحي بين جمهور حاشد :
وهذه بقرة لم نعتد أن نراها سوى في الحظائر أو تجر شيئا أو تحمل ثقلا ها هي اليوم تبدعنا بعرض في منتهى الجمال :
أما عن هذا الفيديو فهو مفاجأة بكل المقاييس :
وهذا فيل يلعب كرة القدم بأسلوب اقل ما يوصف به بأنه أسلوب محترفين !!
كلب يسير على قدمين دون الآخريين.. حقا إنه مبدع!
أما الآن فجاء دور الكبار وبالتحديد عند مبدعي قيادة الدراجات، ففي هذا الفيديو أروع ما رأيت في فن قيادة الدراجات :
وفي هذا الفيديو أجرأ ما رأيت في فن قيادة الدراجات :
في هذا الفيديو ربما تظن الأمر بسيط لكنه غير ذلك تماما:
نذهب الآن إلى عالم كرة السلة وإن كنا لا نزال في عالم كبير يعرف بعالم الإبداع، ففي هذا الفيديو ستشاهد كرة السلة كما لم تشاهدها من قبل !
وهذا أحد محترفي كرة السلة يعرض مهاراته المذهلة:
حيرني أمر هذين الرجلين فلم أجد كلمات أصف بها مدى جنون وجمال فكرتهم التي ستشاهدونها في هذا الفيديو :
أما هذا الرجل فاحتار بين أمرين إما الماء أو الهواء فاختارهم معا !
دائما لا يسير في الأنهار سوى قارب أو فلوكة وربما يخت، لكن في حياتي لم أرى أحد يسير على ماء نهر بدراجة نارية إلا هذا الرجل في هذا الفيديو :
وفى هذا الفيديو أغرب طريقة إنقاذ في العالم :