خمس سنوات من التخطيط، والتصميم، لدمج الفخامة، والحداثة، وآخر التقنيات، في صناعة يخت، سبّاقا في جميع المجالات، اولها الفخامة، واخرها صداقة البيئة، شكل خارجي هو الاجمل، وكأنه مصمم لرحلة بين النجوم، وليس للابحار في البحار والمحيطات.
عميل من هونغ كونغ، لديه في مخيلته رحلة الاحلام مع زوجته، ابحارٌ على متن يخت يُصنع خصيصا له، يريد ان يكون يخته تحفة اليخوت، ويكون بمثابة اختراق في هذه الصناعة، خمس سنوات من النقاش مع المصمم البريطاني، جون شاتلوورث، صاحب التصاميم الرائدة في يخوت السباقات، والسرعة والفخامة، خمس سنوات من النقاش مع اصحاب اليخت على ادق التفاصيل، لم يوفر جهدا، طيلة هذه الفترة، حتى استطاع في النهاية الوصول الى تصميم، هو اليوم قيد الانشاء في شركة تصنيع اليخوت في الصين.
اليخت اداسترا تريماران، انه تصميم التحدي لكل التصاميم، واليخوت السابقة، مثل،EarthRace، ويعتبر هذا التصميم، قد فاق كل التوقعات، وقد فتح المجال امام المزيد من البحوث، والتطوير لأفكار رائدة، نتيجة كسره للرقم القياسي في شكله، ومضمونه لكل ما سبق.
البدن الخارجي، مصنوعة من الياف الكربون، مع النومكس” وهي مادة خفيفة الوزن”، والمدخل زجاجي شفاف، والداخل من خشب الاوك الخفيف، وكل جانب من جوانب القارب، صممت بناء لطلب المالك، وشمل الطلب ايضا البوابات، والسلالم، وحتى غرفة القيادة، وصالون الاستراحة، مصنوعين من نفس الخشب، وقد استمر العمل في تصميم غرفة القيادة والتحكم، لمدة سنتين.
نظام متكامل في رصد السفن، ونظام متفوق في مراقبة استهلاك الوقود، ومضخة كهربائية تعمل بأجهزة الاستشعار العالي الحساسية، حتى الانارة تخضع لنفس النظام، والملفت ان لدى اليخت نظام الفا لافال الذي يعمل على تنظيف الوقود، وقد جرت الكثير من التجارب والبحوث على نظام الامواج الصوتية، لمراقبة وتحليل الاستقرار والاداء، ويعتبر الامثل في انسيابية وسهولة الحركة في الابحار، ولقد تم تطوير شكل الركيزة، حتى يستطيع التكيف مع حركة امواج البحر.
وقد قام المهندسون بدراسة وتحليل الهيكلية الرئيسية، في جميع عناصر اليخت للمحافظة على وزن مناسب، يساهم في انخفاض، وتوفير في استهلاك الوقود، وقد ساهم هذا التحليل في اضافة لمسة من الترف والفخامة على اليخت، وساهم بأيجاد مساحة واسعة على السطح، وتحت السطح مباشرة، عبارة عن مستودع يبلغ حجمه 3 أمتار، مع منصة فسيحة للغطس.
نظام فريد، ولأول مرة مؤلف من ثلاثة مراسي، تعمل بنظام هيدروليكي، مصنوعة من الالياف الكربونية، المرساة الاساسية الامامية، وزنها 130 كلغ، ومرساة التي تعتبر مرتكزا للمؤخرة وزنها 60 كلغ، ومرساة الجوانب، وهو نظام معروف باسم بروس ستايل.
ان التصميم الداخلي، هو من انتاج شركة جيبسن، ومقرها هونغ كونغ، وهي تعمل في هذا المجال من التصاميم الداخلية للقوارب والسفن والسيارات، منذ عشرين عاما.
لم يعُد مجرد فكرة، او تصميم انما دخل حيز الانشاء والتنفيذ، وهو بعد الكشف عنه في حلته النهائية، قد يكون هو القاعدة لكل تصاميم يخوت المستقبل، ففيه من التقنية والفخامة، والامان والتحكم، ما لم يسبقه احدا من قبل، وقد شرع الابواب امام الافكار الجديدة في باب التصاميم الذي بالطبع سيفتح الف باب.
عميل من هونغ كونغ، لديه في مخيلته رحلة الاحلام مع زوجته، ابحارٌ على متن يخت يُصنع خصيصا له، يريد ان يكون يخته تحفة اليخوت، ويكون بمثابة اختراق في هذه الصناعة، خمس سنوات من النقاش مع المصمم البريطاني، جون شاتلوورث، صاحب التصاميم الرائدة في يخوت السباقات، والسرعة والفخامة، خمس سنوات من النقاش مع اصحاب اليخت على ادق التفاصيل، لم يوفر جهدا، طيلة هذه الفترة، حتى استطاع في النهاية الوصول الى تصميم، هو اليوم قيد الانشاء في شركة تصنيع اليخوت في الصين.
اليخت اداسترا تريماران، انه تصميم التحدي لكل التصاميم، واليخوت السابقة، مثل،EarthRace، ويعتبر هذا التصميم، قد فاق كل التوقعات، وقد فتح المجال امام المزيد من البحوث، والتطوير لأفكار رائدة، نتيجة كسره للرقم القياسي في شكله، ومضمونه لكل ما سبق.
البدن الخارجي، مصنوعة من الياف الكربون، مع النومكس” وهي مادة خفيفة الوزن”، والمدخل زجاجي شفاف، والداخل من خشب الاوك الخفيف، وكل جانب من جوانب القارب، صممت بناء لطلب المالك، وشمل الطلب ايضا البوابات، والسلالم، وحتى غرفة القيادة، وصالون الاستراحة، مصنوعين من نفس الخشب، وقد استمر العمل في تصميم غرفة القيادة والتحكم، لمدة سنتين.
نظام متكامل في رصد السفن، ونظام متفوق في مراقبة استهلاك الوقود، ومضخة كهربائية تعمل بأجهزة الاستشعار العالي الحساسية، حتى الانارة تخضع لنفس النظام، والملفت ان لدى اليخت نظام الفا لافال الذي يعمل على تنظيف الوقود، وقد جرت الكثير من التجارب والبحوث على نظام الامواج الصوتية، لمراقبة وتحليل الاستقرار والاداء، ويعتبر الامثل في انسيابية وسهولة الحركة في الابحار، ولقد تم تطوير شكل الركيزة، حتى يستطيع التكيف مع حركة امواج البحر.
وقد قام المهندسون بدراسة وتحليل الهيكلية الرئيسية، في جميع عناصر اليخت للمحافظة على وزن مناسب، يساهم في انخفاض، وتوفير في استهلاك الوقود، وقد ساهم هذا التحليل في اضافة لمسة من الترف والفخامة على اليخت، وساهم بأيجاد مساحة واسعة على السطح، وتحت السطح مباشرة، عبارة عن مستودع يبلغ حجمه 3 أمتار، مع منصة فسيحة للغطس.
نظام فريد، ولأول مرة مؤلف من ثلاثة مراسي، تعمل بنظام هيدروليكي، مصنوعة من الالياف الكربونية، المرساة الاساسية الامامية، وزنها 130 كلغ، ومرساة التي تعتبر مرتكزا للمؤخرة وزنها 60 كلغ، ومرساة الجوانب، وهو نظام معروف باسم بروس ستايل.
التصميم الداخلي
وللتصميم الداخلي، شأن اخر، روعة في هندسة الاناقة والفخامة التي تحكمها المسافة، مساحة تتسع لتسعة ضيوف، ولستة من افراد الطاقم، اختزلت المسافة من السطح، واضيفت الى وسط البدن، المُقسم الى قسمين، القسم الاول المقصورة الرئيسية الموجودة في الخلف بكامل مساحتها، والقسم الثاني مقسم الى مقصورتين للضيوف والطاقم، مع المطبخ.ان التصميم الداخلي، هو من انتاج شركة جيبسن، ومقرها هونغ كونغ، وهي تعمل في هذا المجال من التصاميم الداخلية للقوارب والسفن والسيارات، منذ عشرين عاما.
لم يعُد مجرد فكرة، او تصميم انما دخل حيز الانشاء والتنفيذ، وهو بعد الكشف عنه في حلته النهائية، قد يكون هو القاعدة لكل تصاميم يخوت المستقبل، ففيه من التقنية والفخامة، والامان والتحكم، ما لم يسبقه احدا من قبل، وقد شرع الابواب امام الافكار الجديدة في باب التصاميم الذي بالطبع سيفتح الف باب.
