"الجحيم" أو "جهنم" مصطلح برزخي في علم الغيب لا يستطيع أحداً أن يتخيله، ولكن قد يكون له العديد من النسخ المصغرة على كوكب الأرض.
"الباب الى الجحيم" أو "فوهة الجحيم".. هذا هو التعبير الدقيق الذي يمكن أن يوصف به الكهف الأوزبكستاني الواقع بالقرب من بلدة دارفاز.
وتتشابة الصفات الفيزيائية بين هذا الكهف والصفات التي ذكرها العالم الجليل د. مصطفى محمود في كتابة "زيارة للجنة والنار" لجهنم، ولكن مع اختلاف نار الأرض عن نار الآخرة بالطبع.
وتم العثور على "بوابة جهنم" من قبيل الصدفة أثناء التنقيب عن الغاز الطبيعي منذ خمسة وثلاثون عاما، ولم يجرؤ أحد على الإقتراب من الكهف لاحتواءه على غازات سامة.
وقام الجيولوجين باشعال النار في الغاز الموجود داخل الكهف، كي ينفذ ستطيعوا الدخول إليه، ولكنه لم ينفذ ومازال يحترق بطريقة لا نهائية، وإليكم المزيد من الصور والفيديو حول هذه الظاهرة الغريبة.
فيديو يوضح هذه الظاهرة الغريبة
